top of page

الزواحف

 

خصائص الزواحف:

س: تستطيع الزواحف على العيش على اليابسة بصورة دائمة بعكس البرمائيات وضح ذلك؟

ج: لان البرمائيات بيوضها غير محاطة بقشرة ويرقاتها تتنفس بالخياشيم في الماء, بينما الزواحف بيوضها محاطة بقشرة جلدية وجلدها سميك حرشفي ولها أجهزة دورانية وتنفسية أكثر كفاءة.

 

البيوض الرهلية ( الأمنيونية ):

س: عرف الغشاء الرهلي؟

ج: غشاء يحيط بالجنين مباشرة مملوء بسائل رهلي يحي الجنين أثناء نموه.

س: عدد المخلوقات الحية الامنيوينة ( حيوانات الغشاء الرهلي )؟

الزواحف

 الطيور

الثدييات

س: عدد أجزاء البيضة الرهلية؟ ووظيفة كل جزء؟

القشرة: الحماية

كيس المح: يوفر للجنين الغذاء اللازم لنموه.

الغشاء الرهلي: حماية الجنين.

كيس الممبار: يحتوي على الفضلات التي ينتجها الجنين.

غشاء الكوريون: يسمح بدخول الأكسجين ويحفظ السوائل داخل البيضة

 البيضة المحاطة  بالقشرة مع وجود الأغشية الداخلية التي تساعد الجنين على النمو داخلها مكنت البيضة الرهلية المخلوق الحي من العيش على اليابسة.

 

س: ما الفرق بين  الزواحف والطيور من حيث قشرة البيضة؟

ج: الزواحف: قشرة البيضة جلدية

    الطيور: قشرة البيضة صلبة.

الجلد الجاف والحرشفي:

س: وضح أهمية الجلد الجاف كتكيف يمكن الزواحف من العيش على اليابسة؟

ج: الجلد الجاف يمنع فقدان السوائل الداخلية وتحميه من الجفاف.

 

التنفس:

س: ما هو عضو التنفس في الزواحف؟

ج: الرئات: ذات مساحة سطح أكير من مساحة سطح رئات البرمائيات, مما يزيد نسبة الأكسجين وزيادة ATP .

 

س: عرف الادنيوسين ثلاثي الفوسفات ( ATP )؟

ج: هو الجزيء الكيميائي الذي يزود أجسام المخلوقات الحية بالطاقة اللازمة لنشاطها من خلال تفاعلات الايض.

 

الدوران:

س: مم يتكون جهاز الدوران في الزواحف؟

ج: يتكون من دورة دموية مزدوجة.

 

س: صف تركيب القلب؟

ج: يتكون القلب من ثلاث حجرات ( أذين أيمن + أذين أيسر + بطين مفصول جزئياً بحاجز غير مكتمل ),

التماسيح: لها قلب مكون من أربع حجرات ( أذينين + بطينين )

 

التغذية والهضم:

س: عدد طرق التغذية في الزواحف؟

آكلات لحوم: مثل الثعابين

آكلات النباتات: مثل الاجوانا والسلاحف

القارتة ( آكلات لحوم ونبات ): مثل بعض السلاحف.

 

س: فسر تستطيع الأفاعي ابتلاع فرائس أكير حجماً منها؟

ج: لان عظام الجمجمة وفكوكها مرتبطة مع بعضها بأربطة مرنة تمكنها من الابتعاد بعضها عن بعض عند ابتلاع فرائس كبيرة الحجم.

 

الإخراج: 

س: ما هو عضو الإخراج في الزواحف؟

ج: تنقي الكليتان الدم وتزيل الفضلات.

  عندما بدخل البول إلى المجمع يتم إعادة امتصاص الماء فيتكون حمض البوليك وهو تكيف يمكن الزواحف من ثبات الاتزان الداخلي للماء

الدماغ والحواس:

س: قارن بين الدماغ والحواس في الزواحف والطيور؟

المخ والمخيخ والجزء البصري في الزواحف أكبر من البرمائيات.

حاسة الشم في الزواحف أكثر تعقيداً من البرمائيات. ( مثلاً: الأفاعي تستخدم اللسان وأعضاء حاكبسون لتمييز الروائح )

 

س: عرف أعضاء جاكبسون؟

ج: هي زوج من التراكيب تشبه الكيس توجد في سقف حلق الأفعى للإحساس بالروائح.

 

تنظيم درجة الحرارة:

س: الزواحف متغيرة درجة الحرارة, كيف تنظم درجة حرارة أجسامها في بيئاتها؟

ج: تنظم درجة حرارة أجسامها سلوكياً, مثلاً تسير تحت أشعة الشمس لرفع درجة حرارة جسمها أو الانتقال إلى الظل لخفض درجة حرارة جسمها.

 

التكاثر:

س: أذكر نوع التكاثر والإخصاب في الزواحف؟

ج: التكاثر جنسي والإخصاب داخلي.

 

الدرس الثاني: الطيور

الطيور: تضُمُّ طائفة الطُيُور ورُتبة التمساحيَّات الشقيقة الفصائل الوحيدة الباقية المُمثلة لِفرع الآركوصورات الحيوي (الذي يضم أيضًا الديناصورات والزواحف المُجنَّحة وأشباه التماسيح البائدة)

البنية الداخليه والخارجية(الهيكل العظمي): على الرُغم من كون الهياكل العظميَّة لِلطُيُور مبنيَّة حسب الخطَّة العامَّة نفسها التي لِمُعظم الفقاريَّات الأُخرى، فإنَّ هُناك عددًا من الفُروق المُهمَّة ذات صلةٍ خاصَّةٍ بِالطيران. فالهيكل الطيري يتكوَّن من «صُندوقٍ» مركزيّ قويّ من العظم تتصل به بعضُ المُلحقات: الرأس والعُنُق، والجناحان، والرِّجلان والقدمان.

جهاز التنفسي والدوران: تمتلكُ الطُيُور إحدى أكثر الأجهزة التنفُسيَّة تعقيدًا في مملكة الحيوان. عند الشهيق، يجري حوالي 75% من الهواء النقيّ عبر رئتيها ويتدفَّق إلى كيسٍ هوائيٍّ خلفيٍّ يمتدُ من الرئتين وُصولًا إلى الفُجوات الهوائيَّة في العظم، حيثُ يقوم بِملئها. أمَّا النسبة الباقية من الهواء (25%) فتدخل مُباشرةً إلى الرئتان. وعندما يزفر الطائر، فإنَّ الهواء المُستعمل يتدفَّق خارج الرئتين، لِيدخُلها الهواء النقي المُختزن في الكيس الخلفي بشكلٍ تلقائي.

الجهاز العصبي: الجهاز العصبي عند الطُيُور هائل، ويرتبطُ حجمه بِحجم كُلِّ طائرٍ على حدى أكثرُ أجزاء الدماغ تطورًا هي تلك التي تتحكم بالحركات المُرتبطة بالطيران، في حين يُنظِّم المُخيخ الحركة ويتحكَّم المُخ بِالأنماط السُلوكيَّة، وطريقة التحرُّك، والتزاوج، وبناء الأعشاش. مُعظم الطُيُور لا تتمتع بِحاسَّة شمٍ قويَّة، يُستثنى من ذلك بعض الفصائل من شاكلة الكيوي،ونُسُور العالم الجديد، والنوئيَّات. غالبًا ما يكون جهاز الرؤية الطيري فائق التطوُّر، ولِلطُيُور المائيَّة خاصَّةً عدساتٌ مرنة مُميزة تسمح بِتكييف بصرها لِلتعامل مع الظُروف الهوائيَّة والمائيَّة على حدٍ سواء. بعض الأنواع كذلك تتمتع بنُقرةٍ مركزيَّةٍ مُزدوجة.

التواصل: تتواصل الطُّيور بين بعضها بعضاً في الغالب بالإشارات والأغنيات الصوتيَّة، وقد تُستَعمل مثل هذه الإشارات في التواصل بين أفراد النَّوع نفسه أو بين أنواعٍ مُختلفةٍ من الطيور الموجودة في البيئة نفسها. تستعرض الطيور أحياناً بريشها لفرض وإثبات سيطرتها على أفراد نوعها الآخرين، أو لجذب شركاء من الجِنس الآخر وإغرائهم بالتزاوج، أو لتهديد أعدائها وإخافتهم، مثلما يفعل طائر واق الشَّمس الذي يُقلِّد سُلوك حيوانٍ مفترسٍ كبير الحجم لإبعاد الباز الجارح عن صغاره.

الهجرة: تُهاجر الكثير من أنواع الطيور للاستفادة من اختلافات الحرارة الموسميَّة بين مناطق العالم، وذلك لتحصل على أفضل الفُرص الممكنة من مصادر غذاءٍ ومواقع للتكاثر. تتفاوت طبيعة الهجرة وطولها من نوعٍ إلى الآخر. فالعديد من طُيور اليابسة وطيور السَّواحل والطيور المائيَّة تُهاجر لمسافاتٍ طويلة على نحوٍ سنويّ، وعادةً ما تحصل على الإشارات التي تدفعها إلى البدء بالهجرة بناءً على تزايد طول ساعات النَّهار وتغيُّرات الطَّقس.

العناية بالريش: تعتبر الطيور وسيلة جوهريَّة لبقاء الطُّيور، ولذلك فهي تحتاج إلى العناية باستمرار. يُواجه ريش الطيور عِدَّة مشكلاتٍ مع التقادم، فعدا عن قدمه وتساقطه الطبيعي، يتعرَّض الريش إلى الضَّرر من الفطريات والبراغيث الضارَّة وقمل الطيور. يُحافظ الطائر على سلامة ريشه عادةً بالتنظيف المُستمرّ، وذلك بمُساعدة إفرازاتٍ من غددٍ خاصَّة لدى الطيور، كما وتستحمُّ الطيور في الماء أو التراب لتنظيف نفسها، ففي المناطق الرَّطبة يُمكن أن يغمر الطائر كامل جسده بالماء الضَّحل، وقد تلجأ مُعظم الطيور القادرة على الطيران إلى الغطس لمسافاتٍ قصيرة تحت سطح الماء أثناء طيرانها، وأما تلك التي تعيش في الغابات الكثيفة فقد تكتفي بالنَّدى أو قطرات مياه الأمطار التي تجمعها من على أوراق الشَّجر، وأما في الأقاليم الجافَّة، فيُمكن أن تتمرَّغ بالتراب فحسب. إحدى السلكويَّات الغريبة لدى الطيور المُتعلِّقة بالاعتناء بريشها تُسمَّى التنميل، وهي تعني أن يقترب الطائر من عُشٍّ للنمل ويحثَّ النمل على تسلُّق ريشه، ويعتقد العلماء أنَّ الهدف من هذا السُّلوك يكمنُ في التخلُّص من الحشرات والآفات الضارَّة. 

bottom of page